ملتقي طلاب قسم الاعلام جامعة المنيا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقي طلاب قسم الاعلام جامعة المنيا

اعلاميون بلا حدود نحو مستقبل افضل وافضل
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول


 

 المرأة العربية وتكنولوجيا الإعلام والاتصال، 2007

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
احمد ناجي
المدير العام للمنتدي
المدير العام للمنتدي
احمد ناجي


عدد الرسائل : 433
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 16/09/2008

المرأة العربية وتكنولوجيا الإعلام والاتصال، 2007 Empty
مُساهمةموضوع: المرأة العربية وتكنولوجيا الإعلام والاتصال، 2007   المرأة العربية وتكنولوجيا الإعلام والاتصال، 2007 Emptyالإثنين 14 سبتمبر 2009, 1:59 pm

المرأة العربية وتكنولوجيا الإعلام والاتصال، 2007

مركز المرأة العربية للتدريب والبحوث "كوثر" وصندوق الأمم المتحدة الإنمائي للمرأة "اليونيفيم"، بدعم من برنامج الخليج العربي لدعم منظمات الأمم المتحدة الإنمائية "الأجفند. 125 صفحة.

إعداد محمد ابراهيم عايش، حنان يوسف، الصادق الحمامي، سلوى غزواني الوسلاتي


يتضمن الكتاب أربع ورقات علمية تطرقت إلى مجموعة من القضايا ذات العلاقة بأوجه تفاعل المرأة العربية مع تكنولوجيا الإعلام والاتصال، ومدى استفادتها من تكنولوجيا الاتصال الرقمية والتفاعلية وخاصة الانترنيت.

خلصت الورقات العملية المضمنة في الكتاب إلى مجموعة من النتائج من أبرزها :
المرأة العربية والمدونات
تمثل المدونات آلية لاندماج المرأة في فضاءات علائقية (الجماعات الافتراضية) لا تخضع فيها لمعايير التمييز والتفرقة والتراتبية التقليدية.
تمثل المدونات عالما جديدا، للمرأة فيه حضور خاص. فالمدونات النسائية تعكس صورة مختلفة عن النماذج النمطية التي تتداولها النخب حول المرأة والخاضعة لحداثة شكلانية (والتي تختزلها صورة المرأة –الجسد) أو تلك الملتزمة بالتقاليد الفاضلة (والتي تختزلها صورة المرأة المحترمة التي تلتزم بالقيم الثقافية الأصيلة).
تكشف المدونات النسائية عن عالم النساء المعقد والمختلف، حيث ليس للمرأة جسد فج أو فاتن وروح خالصة. وتتجلى المرأة ككائن مركب لا يمكن اختصاره في الثنائيات المتداولة.

المرأة والصحافة الإلكترونية
صحافة الانترنيت الناشئة في الوطن العربي لا تزال تحمل ملامح ذكورية سواء في موضوعاتها وأساليب تناولها للقضايا المختلفة والمساهمين في إعدادها، ولا يزال حضور المرأة فيها محدود من حيث المساهمة والتأطير.
حضور المرأة في المواقع الإلكترونية كموضوع وكمساهم في المحتوى الإعلامي متواضع من الناحية الكمية مقارنة مع المساهمات والموضوعات التي تخص الرجل.
المرأة العربية لا تزال بعيدة كل البعد عن قطاع صحافة الانترنيت سواء من ناحية المساهمة في المادة الصحفية أو من ناحية التقديم.

المرأة في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصال :
تتواجد المرأة في وظائف تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ذات الأجور المتدنية وهي الوظائف التي تتطلّب موظفا واحدا مثل أمناء الصندوق أو العاملات في مجال إدخال البيانات، بينما يتواجد الرجل في الوظائف ذات الأجور المرتفعة والإبداعية في مجال تطوير البرامج المعلوماتية أو إطلاق شبكات الانترنيت.
تطوّر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات يقدّم فرصا جديدة عديدة للمرأة، إلا أن التمييز القديم بين المرأة والرجل لا يزال مستمرا، لأنه يغيب تدعيم هذه الفرص بسياسات مدروسة لتأمين المشاركة والملكيّة والتعليم والتدريب...
الأنماط الثقافية والمجتمعية والعادات والتقاليد السائدة غير مشجعة لتطوير وزيادة مساهمة المرأة في مجالات العلم والتكنولوجيا والتي تحد بالتالي من مشاركتها بفاعلية في مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

استخدامات الصحفيات للانترنيت :
نوع الجنس ليس محددا للتعامل مع الكمبيوتر والانترنيت، وتعتبر المعارف من بين المحددات الأساسية لدرجات التفاوت التي تم تسجيلها في النفاذ إلى الكمبيوتر والانترنيت.
التمييز ليس دائما ممارسات ظاهرة يتم إدراكها بسهولة، فالممارسات التميزية بين الجنسين في مجال استخدام الكمبيوتر والانترنيت لا تبدو كذلك في الظاهر ولا يمكن الكشف عنها بسهولة.
الصحافية تعاني تمييزا داخل بيئات العمل في مجال استخدام الكمبيوتر والانترنيت، لأن العاملين في أقسام الشؤون العالمية ومن هم في مواقع صنع القرار، هم في الغالب من الرجال.


دراسة حول واقع المراة في المؤسسات الإعلامية ومواقفها من قضايا السكان، 2005

وزارة الإعلام، مديرية الإعلام التنموي، بالتعاون مع صندوق الامم المتحدة للسكان ، الجمهورية العربية السورية، 56 صفحة.
إعداد طالب قاضي أمين وآخرون

هدفت هذه الدراسة إلى بحث واقع المرأة في العمل الإعلامي وقرب أو بعد النساء عن عملية صنع القرار في المؤسسات الإعلامية، أو تمتعها بالقدر اللازم من عملية التدريب والتأهيل الضرورية للانخراط في عملية التنمية الشاملة.

وجهت هذه الدراسة دعوات لوسائل الاعلام :
أن تأخذ إدارتها نتائج هذه الدراسة بعين الاعتبار أن تفسح مجالا أكثر للمرأة للمشاركة في صنع القرار واشراكها في عملية التنمية والتدريب والتأهيل .
أن تتولى إجراء بحوث تحليلية إعلامية حول مضمون البرامج الإعلامية التنموية المخصصة للنساء،
أن يكون للمرأة الإعلامية الدور الأكبر في طرح ومناقشة وإقرار مضمون تلك البرامج.
أن تجري استطلاع للرأي سنويا حول ما تريده النساء من برامج تثقيفية وتوعوية وتنموية في كافة وسائل الإعلام.
أن تتابع العمل لدى جميع القطاعات الإعلامية على اختلافها من أجل تحقيق الفرص والعدالة والمساواة بين الجنسين وإيلاء عملية تأهيل وتدريب الإعلاميات الدور الهام. كما

كما أوصت الدراسة بـ:
تنظيم دورات متخصصة حول مفاهيم وقضايا سكانية،
إطلاع الإعلاميات على تجارب الدول الاخرى في معالجة قضايا السكان الاهتمام أكثر بواقع المراة الاعلامية في المحافظات الاخرى،
تقديم الحوافز المادية والمعنوية للنساء الإعلاميات وتخصيص جائزة سنوية لأفضل عمل إعلامي مقدم من قبل الإعلاميات،
وضع خطة عمل تنفيذية لكل متدربة من أجل الترويج للقضايا والمفاهيم السكانية.

النساء والإعلام في الشرق الأوسط ، 2004
Women and Media in the Middle East

إعداد نعومي صقر، جامعة ويست مينستر، لندن، 248 صفحة.

يركز الكتاب على أثر الإعلام في الشرق الأوسط في تمكين المرأة وترقية مكانتها الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، ويتضمن تحليلات متنوعة عن الإعلام المكتوب والإعلام الفضائي وإعلام الإنترنت ودور ذلك في تعزيز مكانة المرأة.

يحوي الكتاب أحد عشر بحثاً كلها تتناول المرأة الإعلامية في عدد من دول الشرق الأوسط, كمصر وفلسطين والكويت والمغرب ولبنان إضافةً الى إيران ضمن فترة زمنية تمتد من 1860 إلى الآن كما جاءت في مقدمة الكتاب.

لم تقم المحررة بصياغة نتائج عامة أو توصيات للأبحاث المنشورة في الكتاب بل غطت المساهمات أثر الاعلام في تمكين المرأة وترقية مكانتها الاجتماعية والسياسية في بعض الدول العربية ومنها مصر ولبنان وفلسطين والكويت.

بين الكتاب قدرة الصحفية العربية على مواجهة التحديات التي تعيق تقدمها، اعتمادا على ما يزخر به العالم العربي من محزون لا بأس به من الصحافيات المتمرسات اللواتي يتمتعن بصوت قوي قادر على قهر التهديدات الاستفزازية التي تعصف بعالمنا العربي واللواتي بإمكانهن ردم هوة المعرفة بين العالم العربي والغرب.


نمط .............. الصورة تطلع وحشة، 2004

إعداد عزة كامل ونولة درويش، 100 صفحة


تهدف هذه الدراسة إلي :
التعرف علي مظاهر ومضامين وتوجهات المسلسلات التليفزيونية أثناء شهر رمضان المقدم علي قنوات التليفزيون المصري، وانعكاساتها على الرجال والنساء.
التعرف علي أشكال التمييز ضد المرأة ومظاهر العنف وأشكاله ضد النساء والتي تقدم من خلال المسلسلات التليفزيونية والقيم المرتبطة بها .
التعرف علي النماذج النمطية التي تقدم عن النساء والرجال خلال هذه المسلسلات وعلاقة هذه النماذج بالثقافة والأيدلوجيات السائدة .
تحديد الأدوار التي تقدمها الدراما التليفزيونية للرجل و المرأة و كيف يتم تقسيم الأدوار بينهما .

اشتركت جميع المسلسلات المبحوثة في تقديم صور نمطية تقليدية طالما تم استهلاكها في الدراما التليفزيونية المصرية.وينطبق هذا الأمر علي الأشكال الدرامية المختلفة. لم ينج أي من الرجال و النساء من التنميط، غير أنه يمكن التأكيد علي تفاوت نسبة ومضمون التنميط فيما بين الجنسين. فقد حظيت الوجوه النسائية بنصيب الأسد، هذا بالإضافة إلي أشكال متنوعة من التمييز والعنف ، كما ساهم في تقديم هذه الصور النمطية رجالا ونساء، لم يروا غضاضة في تكريس أنماط من المفترض العمل علي تخطيها، سعيا إلي النهوض بالسلوك والإدراك العام .

علي الرغم من وجود نتائج التحليل الكمي في شكل جداول بالنتائج الكمية في ملاحق الدراسة، استند البحث بشكل أساسي في تبرير نتائجه علي التحليل الكيفي للخمس مسلسلات والاستدلال علي التمييز والعنف والتنميط بجمل حوارية أو مشاهد بعينيها في المسلسل .
























صورة المرأة في الصحف الفلسطينية الثلاث : دراسة تحليلية مقارنة، 2003

المركز الفلسطيني لتعميم الديمقراطية وتنمية المجتمع، القدس، 99 صفحة.
إعداد رشا مصلح، عبد الرحمن حرب، صابرين القريناوي، معز كراجة، كارول صرصر، سليمان نمر


دراسة تحليلية مقارنة ترمي إلى معرفة الأنموذج الذي يقدم عن المرأة الفلسطينية في الصحف اليومية الفلسطينية الرئيسة (القدس والأيام والحياة الجديدة) ومقارنتها بصورة المرأة الموجودة في ذهنية المجتمع الفلسطيني. اعتمادا على المنهج الوصفي،


خلصت الدراسة إلى :

تقديم صحف الدراسة للمرأة كنموذج جسدي في المرتبة الأولى
تهميش قضايا المرأة الريفية والمرأة في المخيم لصالح عرض قضايا المرأة في المدينة
تدني نسبة قضايا المرأة المعروضة على الصفحة الأولى لصحف الدراسة لصالح المواضيع السياسية
اعتماد صحف الدراسة على وكالات الأنباء الأجنبية كمصدر أول لتغطية قضايا المرأة مع غياب واضح لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)
إهمال تناول قضايا المرأة بشكل تحليلي وإحصائي
تدني نسبة تناول قضايا المرأة من خلال آراء الكتاب.

الاتجاهات الحديثة في دراسات صورة المرأة في الدراما التليفزيونية، 2002

إعداد محمد نبيل طلب، 45 صفحة


هدفت الدراسة إلى :
رصد الاتجاهات العالمية الحديثة في دراسات صورة المرأة المقدمة من خلال الدراما التليفزيونية وتقديم تحليل للواقع الحديث لهذه الدراسات.
تحليل طبيعة الصورة الإيجابية والسلبية المقدمة عن المرأة في الأعمال الدرامية التي رصدتها الدراسات الحديثة وربط ذلك بطبيعة المجتمعات التي تمت فيها هذه الدراسات.
تحديد أوجه الإتفاق والاختلاف بين طبيعة الصورة المقدمة عن المرأة في الدراما التليفزيونية والواقع الحقيقي الذي تعيشه في المجتمعات المختلفة.

خلصت الدراسة إلى أنه :
1- ما تزال الدراسات العربية التي تتناول صورة المرأة في دراما التليفزيون تعتبر قليلة، والأمر يحتاج إلي أن تتعدد هذه الدراسات وأن تتطور من مجرد الوصف إلى التقويم، كذلك يحتاج إلى تطوير الأدوات البحثية المستخدمة.
2- أكدت معظم الدراسات غلبة الاتجاه السلبي بالنسبة لصورة المرأة المفروضة من خلال الأعمال الدرامية التليفزيونية على مستوي معظم المجتمعات، وأظهرت بعض الدراسات أن الجمهور حتى من الرجال لديه إقتناع بأن هذا العرض لا يتوافق مع مكانة المرأة، كما أكدت دراسات أخرى من أن نسبة توظيف المرأة في المؤسسات الإعلامية بشكل عام، وفي المواقع القيادية بشكل خاص مازالت غير عادلة، وبالتالي فما دام الرجل هو صانع القرار الإعلامي فستظل الصورة المقدمة عن المرأة بعيدة عن التطور المنشود.
3- ظهر خلال بعض الدراسات سواء العربية أو الأجنبية أن معظم الصور المقدمة عن المرأة في الدراما التليفزيونية أظهرتها في أدوار تقليدية في إطار الأسرة وكأن العمل بالنسبة للمرأة مسألة ثانوية وغالبا ما تظهر مرؤوسة غير قادرة علي منافسة الرجل، فضلا عن المهن التقليدية التي غالبا ما تظهر فيها المرأة كالسكرتارية والتمريض .
4-أظهرت بعض الدراسات أن التمييز الواضح من الدراما التليفزيونية ضد المرأة، يمتد إلى المواد الدرامية المخصصة للأطفال وهو أمر بالغ الخطورة لأن الطفل سيجد أمامه أن الرجل هو النموذج في القوة ورجاحة العقل وتحمل المسئولية، أما المرأة فهي مثال للضعف والخضوع وعدم القدرة علي اتخاذ القرار. ومن ثم فإن المواد المقدمة للأطفال تظهر خطورتها في أنها تهيئ لجيل قادم يحمل أفكارا أكثر تقليدية تجاه المرأة .
5- يلاحظ قلة الدراسات سواء العربية أو الأجنبية، التي اهتمت بالقائم بالاتصال صانع الصورة الخاصة بالمرأة ومحدد مكوناتها. رغم أنه يمثل البداية الصحيحة لمحاولات تعديل هذه الصورة ووضعها في إطارها الصحيح .






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://najy.eb2a.com
سندريلا
مشرف متقدم
مشرف متقدم
سندريلا


عدد الرسائل : 761
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 13/07/2009

المرأة العربية وتكنولوجيا الإعلام والاتصال، 2007 Empty
مُساهمةموضوع: رد: المرأة العربية وتكنولوجيا الإعلام والاتصال، 2007   المرأة العربية وتكنولوجيا الإعلام والاتصال، 2007 Emptyالإثنين 14 سبتمبر 2009, 3:48 pm

بجد تسلم ايدك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المرأة العربية وتكنولوجيا الإعلام والاتصال، 2007
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقي طلاب قسم الاعلام جامعة المنيا :: واحة قسم الاعلام :: المقرارات الدراسية :: الفرقة الاولي :: الابحاث العلمية-
انتقل الى: